خفت صدمة الزلزال وبدأ المغاربة والمتضررون يتقبلون تداعيات هذا القدر الرباني على حياتهم اليومية بكثير من الإيمان والصبر. صحيح أن الفترة التي تلت وقوع الزلزال تميزت بملحمة تضامنية وإنسانية منقطعة النظير، لكن هاته الجذوة المتقدمة ينبغي أن تستمر لشهور قادمة ولربما لسنوات حتى نتمكن من إعادة الأمور إلى أفضل من سابق عهدها. ومن هنا تتطلب
مكوار شغل عشرات اللاعبين والمدربين الوداديين بمكتب…
هذه أفضل الطرق للوصول إلى المغرب برا وبحرا أيام الحماية…
بعد فاجعة الزلزال .. أطفال الحوز وتارودانت يعودون إلى…
الحبس لسائق شاحنة استولى على مساعدات لضحايا الزلزال |…