
عبد الله التجاني بعيدا عن الدمار الواضح الذي لحق القرى والمناطق الواقعة بالأقاليم التي ضربها زلزال الحوز، تقفز إلى الواجهة معضلة المباني السكنية التي اهتزت في المدن غير البعيدة من بؤرة الزلزال، مثل مراكش وأكادير وتارودانت وورزازات، والتي بدأت تظهر عليها تشققات وتصدعات. أمام كارثة من هذا الحجم، يفترض أن تستنفر المجالس الجماعية إمكانياتها البشرية
المدرسة الجماعاتية أم الكردان …بعيدا المزاعم…
بلاغ توضيحي في شأن الوضعية المادية لبنية الاستقبال…
لقاء تواصلي وتنسيقي مع رؤساء التمثيليات المهنية لقطاع…
مؤسسة محمد السادس تسخِّر أولى مراكزها الطبية المتنقلة…