يشهد حاضرنا نوعا من التضخم على مستوى “خطابات التنمية الذاتية”، وهذا ما يدعو مساءلتها، ليس من أجل استسهال التصريح بموقف مع أو ضد، بل بهدف تقديم قراءة في تداعيات هكذا خطابات وتوظيفها في إرساء الحقيقة عن الإنسان، إنها قراءة تندرج في نقد لكل خطاب يدعي خلاص الجميع وخلاص الفرد، ويبشر بالسعادة وبالتالي يتحول إلى أداة
منشورات من نفس الموقع