يستمر موضوع إحداث “المنتزه الوطني الطبيعي للأطلس الغربي” في إثارة الجدل بجهة سوس-ماسة، فارضا نفسه على رأس النقاش المجتمعي بالمنطقة، خصوصا في ظل عدم وجود توضيحات من أهل الحل والعقد الواقفين وراء إخراج هذا المنتزه إلى حيز الوجود، الذي يشمل ما يصل إلى 111 ألف هكتار من أراضي أقاليم تارودانت واشتوكن آيت باها وتزنيت. وإلى
منشورات من نفس الموقع