بدأ الفرنسيون في بعض أقاليم ما وراء البحار يدلون بأصواتهم السبت، في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية يتصدّرها اليمين المتطرف متقدما بفارق كبير على تكتل الرئيس إيمانويل ماكرون. ودعي حوالى 49 مليون ناخب لتجديد الجمعية الوطنية بجميع نوابها الـ577 في انتخابات تجري دورتها الثانية في السابع من يوليو، وقد تحدث انقلابا يبدّل المشهد السياسي
منشورات من نفس الموقع