مصطفى عفيف أمام ارتفاع درجة الحرارة التي تعرفها برشيد مع كل فصل صيف، ما زال أطفال وشباب المدينة محرومين من خدمات المسابح العمومية، التي لم يتم بعد إيجاد حلول لإخراجها إلى حيز الوجود، بعدما ظلت مغلقة في وجه السكان والزوار، باستثناء المبادرة التي قام بها المجلس الجماعي لبرشيد بفتح المسبح بصفة استثنائية وجعله عبارة
منشورات من نفس الموقع