رجّح رؤساء مراكز ثقافية مغربية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، الذي يوافق 18 يونيو من كل عام، “خفوت” خطاب الكراهية الدينية محليّا داخل المغرب، مستدلين على ذلك بالقول إن “المسيحيين والبهائيين وغيرهم من غير المسلمين ما فتئوا يخرجون في تصريحات إعلامية بوجوه مكشوفة وهويات شخصية حقيقيّة دون أن يتعرضوا لأي تهديد بالقتل أو دعوات
رؤساء مراكز ثقافية: التعدد العقدي غنى حضاري .. والكراهية تخفت بالمملكة
منشورات من نفس الموقع