لم يكُن أمام عائلات وأسر “مغاربة ميانمار”، المحتجزين من طرف ميليشيات وشبكات إجرامية متخصصة في الاتجار بالبشر تنشط بالمناطق الحدودية الساخنة على حدود بورما سابقا، سوى الانتقال إلى الرباط حيث مقّر سفارتي الصين والتايلاند، ووزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج-قطاع مغاربة الخارج، للتعبير عن شجبهم “صمت” الحكومة والهيئات الدبلوماسية، وإعلاء صوت صرخاتهم استجداء
![](https://oujdagalerie.com/wp-content/uploads/2023/07/assahifa-150x150.gif)