تطوان-سعيد المهيني يواجه المهاجرون من جنوب الصحراء الكبرى “وضعا مثيرا للقلق” في السجون الجزائرية والتونسية والليبية، ونددت منظمة “العمل من أجل حقوق الإنسان والصداقة” غير الحكومية، ومقرها دكار، ودعت إلى وضع حد “فوري” لهذه الممارسات التي تشكل انتهاكا لحقوق الإنسان. بما يتعارض مع المواثيق الدولية لحقوق الإنسان. وأكدت المنظمة غير الحكومية الإنسانية، في بيان صحفي،
منظمة غير حكومية تدين “الوضع المقلق” للمهاجرين من جنوب الصحراء في السجون الجزائرية – 24 ساعة
منشورات من نفس الموقع