“نظرت إلى أسفل جسدي ورحت أصرخ”، هكذا يروي سعيد يحيى في المستشفى الجامعي الذي نقل إليه في مراكش، كيف فقد ساقيه بسبب الزلزال الشديد الذي ضرب المغرب. كان الشاب البالغ 24 عاما يتناول العشاء مع عائلته ليلة وقوع الزلزال في 8 سبتمبر، عندما “بدأ منزله يهتز” في قرية تاماترت، على بعد نحو مائة كيلومتر جنوب
رسميا ورغم تداعيات الزلزال.. صندوق النقد الدولي والبنك…
ممثل كوميدي يفضح زيف دعايات صحيفة ليبراسيون الفرنسية…
تأجيل مهرجان “طنجاز” – موقع بديل
أخنوش يكشف تطورات عملية بناء المنازل المدمرة بالزلزال…