رغم الألم والمعاناة والاسى والأسف على من قضى في فاجعة الزلزال التي ضربت مناطق من المملكة، إلا أن زخم التضامن وحجم الهبة الرسمية والشعبية التي أبان عنها المغاربة، مكنت من تخفيف بعض من آثار الدمار عكسته المساعدات العينية والمادية الكبيرة التي قدمها الجميع للمساهمة في عودة الناس إلى حياتهم الطبيعية. ومنذ اليوم الاول بعد الفاجعة،
إيواء 117 تلميذا من إقليم الحوز بإقامة ” المدرس” بمراكش
زلزال الحوز: عودة مكثفة للأنشطة الاقتصادية والاجتماعية…
الأنشطة السياحية في إقليم الحوز تعود إلى طبيعتها .. بعد…