عادت حوادث اختطاف الأطفال لتطل برأسها من جديد على منطقة الجنوب الشرقي؛ حيث شهدت مدينة بوذنيب الواقعة على بعد 90 كلم من إقليم الرشيدية مطلع الأسبوع الجاري، حالة اختطاف تلميذ يتابع دراسته بالسلك الإعدادي، مباشرة بعد خروجه من الثانوية، قبل أن يتم تخديره واقتياده من قبل الخاطف مغمى عليه. وأفادت مصادر محلية أن الخاطف الذي
اختطاف تلميذ وسحب دمه ببوذنيب يحيي جرائم “الكنوز” ويستدعي تفعيل “الإنذار المبكر”
منشورات من نفس الموقع