رغم “جهود استباقية” مُعلن عنها لتنظيم التنقلات بمختلف المحطات الطرقية للمسافرين، في مختلف أقاليم المملكة، إلا أن الوقائع المتتالية الواردة من أكثر من مدينة مغربية غدت ساحات محطاتها الطرقية مسرحاً لـ”أعمال بلطجة وابتزاز” و”تدخّل السماسرة والوسطاء” للتحكم في مسارات التنقل (مثلما حدث بمكناس مؤخرا)، مازالت تُعاكس مغزى الإجراءات المتخذة، واضعة “واقعيتها ومدى فعاليّتها” على المحك.
مشاكل النقل الطرقي للمسافرين في الأعياد تسائل جدية “المقاربات الاستباقية”
منشورات من نفس الموقع