دقت جمعيات حقوقية “ناقوس الخطر” في وجه عصابة التشهير والإبتزاز الإلكتروني، وطالبت الجهات الأمنية بالتدخل العاجل والفوري لوقف هذه الظاهرة التي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على السلم والأمن العامين بالمغرب، بالنظر إلى استفحالها “والتساهل مع مرتكبيها”، في الوقت الذي كان يجب مواجهتها بـ”الكثير من الجدية والحزم اللازمين”. وأفاد بلاغ مشترك للمركز الوطني لحقوق الإنسان، مركز
منشورات من نفس الموقع