أعلنت القمة الـ 15 لمنظمة التعاون الإسلامي، دعمها الكامل لمبادرة الملك محمد السادس لفائدة “الدول الإفريقية الأطلسية”، الساعية لتثبيت السلام والازدهار المشترك في المنطقة، مؤكدة بالمقابل رفضها التام وغير القابل للنقاش لكل المخططات الانفصالية التي تستهدف المس والإضرار بسيادة الدول في منظمة التعاون الإسلامي ووحدة وسلامة أراضيها. ونبّهت منظمة التعاون الإسلامي، في بيانها الختامي للقمة