هل يمكن كتابة بحوث التخرج اعتمادا على الذكاء الاصطناعي؟

مع حلول شهر مايو كل عام، ينشغل طلاب الجامعات والمعاهد العليا بكتابة الجزء الأكبر من بحوث تخرجهم، مستعينين بكافة الوسائل المتاحة من مراجع إلكترونية، قراءات سريعة، كتب علمية متخصصة، مقابلات ميدانية، استبيانات، ودراسات حالة، وغيرها من الأدوات والمصادر الممكنة لبناء “معارف جديدة”. أبدي تحفظي هنا على توصيف “المعارف الجديدة” المذكور أعلاه، وأضعه بين قوسين، لأن

المصدر

الذكاء الاصطناعيكتابة بحوث التخرجوجهة نظر
تعليقات (0)
أضف تعليق