تثير الاحتفالات السنوية “لبيلماون” تقاطبا متواصلا في الآراء والمواقف، بين المعارض للاحتفال والمتفق مع استمراريته وحضوره في المشهد الفرجوي لكل سنة. ينطلق المعارضون عادة من مرجعية لها خلفيات معلومة، تتحدد بفهم معين للواقع والحياة والإنسان، والذي لزمه أن يحصر كيانه ومعناه في دائرة التزامات لا تحايث بالضرورة واقعه الاجتماعي، بقدر ارتباطها بواقع بعيد تسرب إنتاجه
بيلماون والاحتفالية الأمازيغية بين موقفين – جريدة العالم الأمازيغي
منشورات من نفس الموقع