أكد المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أن “هناك تحديات مرتبطة بتعميم تدريس اللغة الأمازيغية، والتأخر في استخدامها في الإدارات العمومية والمجال الإعلامي العمومي والخاص”. وأثار المجلس في التقرير السنوي عن حالة حقوق الإنسان بالمغرب لسنة 2023، المعنون بـ “إرساء دعائم نظام وطني لحماية الحقوق الاقتصادية والاجتماعية”، انتباه مختلف الفاعلين المعنيين إلى الوثيرة البطيئة لتعميم تدريس اللغة
تقرير رسمي.. “المجلس الوطني لحقوق الإنسان”: تدريس الأمازيغية يسير بوتيرة بطيئة والحيز الزمني في الإعلام “ضيق” – جريدة العالم الأمازيغي
منشورات من نفس الموقع