قبل بضع سنوات، فطن التيار الوهابي في المغرب إلى استعصاء اقتحامه القلاع الناطقة بأمازيغية تشلحيت، كانت فرحتهم لا توصف وهم يعثرون على واحد يصلح للمهمة، كما اعترف بنفسه، كيف لا وهو المتقن للسان تشلحيت المتمكن من فنون القول بها كما اعترف بنفسه، فعضوا عليه بالنواجد وباركوه وبعثوه إلى الجنوب الناطق بتشلحيت ووفروا له الزاد والعتاد.
حروب الوهابية الخاسرة – جريدة العالم الأمازيغي
منشورات من نفس الموقع