كلما حل عيد الأضحى طفت على السطح ظاهرة بوجلود – بيلماون بسوس كظاهرة احتفالية وفرجوية انتقلت فيما بعد إلى كرنفال يجول دروب بعض المدن بالجنوب المغربي (الدشيرة، ..) ظاهرة أنجزت حولها مجموعة من الدراسات التاريخية والانتربولوجية والسوسيولوجية (ادوارد فيستمارك، ادموند دوطي، عبد الله حمودي..) وعديد من المقالات بالجنوب المغربي أو شماله (وزان) بحيث لم يكتب
ظاهرة بوجلود – بيلماون بسوس أو “ربع عجام وايزم اوكرثيل” بالأطلس المتوسط “أنموذج قبائل ايت اسكوكو” – جريدة العالم الأمازيغي
منشورات من نفس الموقع