من البديهي أن ساكنة قرى أعالى جبال الأطلس الصغير بسوس تترقب التغيير للأحسن في أي مناسبة لشدة الحاجة وتعثر مسلسل التنمية، وتنامي الشعور بالإقصاء والتهميش. فالإنتخابات هناك فرصة لتجديد الولاء والتطلعات والأماني، طمعا في مستقبل أفضل، لكن عادة ما تمر وقل ما تترك وراءها منجزات بقدر تطلعات الساكنة. الزيارات الرسمية للمسؤولين مناسبة لإطلاع أولي الأمر
![](https://oujdagalerie.com/wp-content/uploads/2023/07/amazighi-150x150.gif)