في ظل التلوث الذي باتت تعرفه جهة الدار البيضاء-سطات بسبب الشركات الصناعية، منها تلك المتمركزة على طول الشريط الساحلي بين الدار البيضاء والمحمدية، أصبحت أمراض الربو والحساسية ضمن طليعة مشاكل البيضاويين. وليست المرة الأولى التي تصنف فيها التقارير الدولية العاصمة الاقتصادية ضمن المدن الملوثة، إذ تبوأت مؤخرا المدينة الميتروبولية المراتب الأولى على مستوى تلوث الهواء،
11 إصابة جديدة بكورونا في أسبوع بالمغرب
عاجل/ الاتحاد الأوروبي يؤكد أهمية الاتفاق الفلاحي وأثره…
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعقد اجتماعا…
بعد الخسارة أمام الوداد.. فوزي جمال: وضعنا قدما بالقسم…