أثناء اطلاعي على خبر تبليغ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، جلالة الملك محمد السادس بقرار الدولة الإسرائيلية القاضي “باعترافها بسيادة المغرب على أراضيه الجنوبية ودراسة فتح قنصلية بمدينة الداخلة“، وما صاحب ذلك من ردود أفعال، خصوصا تلك الصادرة عمن يعتبرون أنفسهم حماة الحقوق وحماة العروبة في وطن عربي مفقود. ومن هؤلاء من يعتبر نفسه حام …